أيا حاسدا لي على نعمتـــي أتدري على من أسأت الأدب أسأت على الله في حــكمه لأنك لم ترض لي ما وهــــب فأخـــزاك ربي بأن زادنـــــي وسد عليـــك وجوه الطلـــب كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا بالطوب يرمى فيرمى أطيب الثمر
ليست هناك تعليقات