Google AdSense

آخر الأخبار

طرق علاج الإهمال في تأدية الواجبات المدرسيه

إهمال الواجبات المدرسية


تتمثل هذه المشكلة في إهمال الطالبة لعمل الواجبات التي تكلف بعملها في المنزل للتدرب على الموضوعات التي درستها

سلوك المشكلة :

      ·التأخر أو عدم تنفيذ الواجبات .

      ·تنفيذ بعض الواجبات وترك البعض الآخر .

      ·الاحتجاج بأعذار واهية عن حل الواجبات .

      ·إدعاء المرض حتى لا تتعرض للعقاب .

      ·نقل الواجبات من زميلة لها قبل الحصة أو أثناءها .

كيفية التعرف على المشكلة :

        ويتم ذلك عن طريق المعلمات ، وللحصول على معلومات عنها يمكن ذلك عن طريق المقابلة وتقارير المعلمات وكذلك من خلال دفتر الواجبات المنزلية .

 العوامل التي تساعد على حدوث المشكلة :

1.       الظروف الأسرية السيئة وعدم الرقابة في المنزل .

2.      عدم تنظيم الوقت .

3.      عدم وجود  عادات استذكار مناسبة .

4.      ضعف المستوى التحصيلي للطالبة 0 .

5.   تراخي المعلمة عن تصحيح الواجبات بعض الأحيان مما يطفئ سلوك أداء الواجبات .

6.   زيادة كمية الواجبات التي تطلبها بعض المعلمات خاصة في المرحلة الابتدائية .

7.      إشفاق الوالدين عليها من السهر لتنفيذ الواجب .

 مشكلة التأخر الصباحي 

 تتمثل هذه الظاهرة بتأخر الطالبة عن حضور الطابور الصباحي ، وعن بداية الحصة الأولى بشكل متكرر.

سلوك المشكلة :

       · التأخر المتكرر عن الطابور الصباحي .

العوامل المساعدة على وجود المشكلة :

1.       التنشئة الاجتماعية غير السوية سواء كان بالإفراط أو التفريط في معاملة الطالبة .

2.       عدم المتابعة من المنزل .

3.   تكليف الطالبة بأمور تعيقه عن الحضور في الوقت الملائم ، مثل تكليفها بالقيام ببعض الواجبات المنزلية 

 4-عدم وجود الدافعية للحضور إلى المدرسة .

1.       شعور الطالبة بالملل جراء سير الطابور الصباحي على نفس الوتيرة دونما تغيير يذكر فيه .

2.   الرغبة في عدم حضور الطالبة لدرس ما ومن ثم تلجأ للتأخر عن الطابور حتى يتم إيقافها وبالتالي تتغيب عن الدرس الذي لا ترغبه .

3.       بُعد المنزل عن المدرسة وعدم توفر وسيلة مواصلات .

4.       عدم الجدية من قبل المدرسة في التعامل بحزم مع المتأخرات .

5.       عادات النوم السيئة و عدم المقدرة على تنظيم الوقت .

.الأساليب الإرشادية :      

1.       النصح وتبصير الطالبة بمدى أهمية الحضور في الوقت المحدد ، وتبصيرها بالآثار السلبية الناجمة عن التأخر الصباحي سواء ما كان يتعلق بعدم مقدرتها على مسايرة زملائها وكذلك النظرة العامة للطالبة التي يتكرر منه التأخر الصباحي .

2.        التدريب على تنظيم مواعيد النوم و الاستيقاظ .

3.       معالجة المشكلات المسببة لحالات التأخر الصباحي .

4.       التشاور مع أم الطالبة .

5.       التجديد في الطابور الصباحي لإثارة اهتمام الطالبة .

6.الإيعاز لولي الأمر بمتابعة الطالبة حتى يتحقق من وصولها للمدرسة 

 تستخدم الأساليب المناسبة حسب السبب الذي تراه المرشدة أكثر ارتباطا بالمشكلة :

 1.        النصح و الإرشاد.

2.       إخطار ولي الأمر ومناقشته .

3.    تعزيز السلوك المضاد ، بحيث تقدم الحوافز المناسبة من قبل الآباء أو المعلمين للطالبات  اللآتي يواظبن على حضورهن إلى المدرسة .

4.    ضبط المثيرات ، وذلك بإزالة مسببات الخوف سواء كانت من المعلمات أو الطالبات أو الخوف من الفشل .

5.       تدريب الطالبة على حل المشكلات .

6.       إرشاد المعلمات لكيفية التعامل مع الطالبات .

7.    العلاج بالاستبصار وبيان خطورة المشكلة و آثارها من خلال المحاضرات التي تشترك فيها الطالبات .

8.   المتابعة المستمرة من قبل البيت و المدرسة والحزم في معاملة المتغيبين .

 

ليست هناك تعليقات